يقولون إن المرأة نصف المجتمع، وأقول إنّ المرأة كون مستقل بذاته، فهي مرآة المجتمع، تعكس مدى تقدمه وتطوره ورقيه، فهي أكبر من أن تكون نصف أي شيء.
قبل فترة قصيرة جمعتني المصادفة مع إحدى صديقات الدراسة في مناسبة اجتماعية، وعندما لاحظت تغيرًا في شكلها الخارجي وطريقة ارتداء ملابسها دار بيني وبينها حديث عن ذلك، فكان ردها أن ذلك هو نتيجة لأجواء الانفتاح الذي نعيشه حاليًا، وأن المرأة يجب أن تكون حرة في اختيار ما تريده من الملابس بدون "وصاية" أو "رقابة ذكورية"، إلى غير ذلك من المصطلحات البراقة.
وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته أن "الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعليم"، وأضاف بأن البشر يأخذون معارفهم وأخلاقهم وما ينتحلون به من المذاهب والفضائل تارة علما وتعليما وإلقاء وتارة محاكاة وتلقينا مباشرة.
, with the very best amounts of schooling, but their true participation inside the labor market place stays slim Regardless of all exerted efforts On this context.
• هناك العديد من التحديات والمعوقات التي تواجه تعليم المرأة منها العادات والتقاليد والفقر وضعف الوعي المجتمعي وقلة المعلمات في المدارس خاصة في المناطق الريفية وغياب بعض المعاهد والجامعات والزواج المبكر للمرأة والخوف عليها من الاختلاط وغيرهم.
وختاماً: الحمد لله الَّذي جعلنا من هذه الأمَّة الـمُحمَّديَّة المسلمة العادلة، وجزى الله سيِّدنا مُحمَّداً ﷺ عنَّا ما هو أهله.
تارة نتحدث عن أقليات أو اثنيات، و تارة يختلف الأمر فنتحدث عن مجتمع، و نفهم المجتمع على أنه وحدة متناسقة تتحرك حركة موحدة، فالمرأة في مجتمع ما لا تمثل تياراً محدداً، و لا تمثل فكرا مخصصاً، و عندما يتحدث أحدهم عن وجود مستقل للمرأة أتساءل و هل للرجل وجود مستقل؟ هل يجمع الرجال فكر أو تيار أو توجه معين؟ و تعرّف على المزيد يبدو هذا التساؤل ساذجاً لسببين، الأول لغرابته عن الواقع المعاش، و الثاني لتهميش المرأة في بعض المجتمعات، فيظهر و كأن الرجال هم أصحاب الرأي و هم المحركون للمجتمعات، لذلك يعتقد أنهم أكثر عرضة للاختلاف فيما بينهم من النساء.
• يجب تعديل وتصحيح الموروثات الثقافيّة والتقاليد الوافدة التي تمتهن المرأة، وتهمّش دورها في المجتمع، وتعتدي على حقوقها وحرمتها بذريعة الحفاظ عليها وعلى كرامتها. فالشرع الحكيم أعلم بما يصلح للمرأة وما لا يصلح لها، وعلي المؤسسات الدينيّة والتعليمية في العالم الإسلاميّ عرض جميع قضايا المرأة، حقوقا وواجبات، على الكتاب والسنة، وجعل الحاكمية لتحديد الحقوق والواجبات للمصدرين الأزليّين دون سواهما.
يجب أن تكون هناك ثورة عالمية تضع حدًا لجميع الظروف المادية التي تعيق المرأة من أداء دورها الطبيعي لها في الحياة.
إن من أهم الأدوار التي تقوم بها المرأة هي دور الأمومة، إذ يُعد هذا الدور أمرًا أساسيًا من أجل قيام المجتمع والحضارات، لذلك لا بد من معرفة فضل الأم على المجتمع، وذلك بقدرتها على تربية الأجيال، وإنشاء طاقات صالحة تُساهم في تحقيق الحياة، فهي تساهم بالتنشئة الاجتماعية على المبادئ الصحيحة، والقيم الحقة، لذلك لا بد من تقدير الأم وأن تكون أهمية الحفاظ عليها من أهم الأمور الواجب تحقيقها، فالأم هي البذرة الأسياسيّة التي تُنشئ الجمال في هذا المجتمع.
لقد أساء المجتمع الإسلامي المعاصر، (في بعض الدول) تعليم المرأة، فكان ما نراه من فوضى خلقية وتربوية، مما يهدد كيان الأمة والوطن، فغدت المرأة لا هي رجل ولا هي امرأة تصلح للتربية.
التربية الدينية أطفالي لا يسمعون كلامي... فكيف أتعامل معهم؟ ...
محمد ناصر الدين الألباني الجمع بين حديث: (لا عدوى...) وحديث: (لا يورد ممرض على مصح)
تلعب المرأة دورًا حيويًا في المجتمع، ومن المهم تمكينها وإعطائها الفرصة للمشاركة الفعالة في جميع المجالات.
Comments on “Not known Details About المرأة نصف المجتمع”